أُلطف تَعذيبي... وَ تمهلْ
فَ لون العشقِ وَ مساؤُك في قلبي
قد أقبَلْ... فَ تمَهَلْ
ألا ترى صباحي .. عُمري
بُكائي من الحنينِ يهطلْ
أشفِقْ كذباً ..أو حتى زيفاً
أو الحبَ على قلبي مَثِلْ
مَدُ هواكَ جاعَ في صدري
وجَزرٌ في الحشا وَداعتي يقتُلْ
هَبْ ماكانَ من زفيرك موتا
أو مراسيمَ دمٍ في الوريدِ تتوغَلْ
قاتلَ الروحِ ماذا تنظُرْ..؟
وهواكَ إتخذَ من أشواقي مِنجَلْ
فرقٌ أن أكونَ إمرأةً شرقية
أو نازيةً هربتْ من عينيها نشوةُ القُبَلْ
نرميناً كنتُ أم لمياءُ ..لا فرقْ
فَ لازلتُ أُداري دمعاً لم يرحَلْ
وَعشقُكَ رصاصة نامتْ في قلبي
قتلَتنِي نزفاً وَ بدمي قلبُكَ تبللْ
عثرةٌ ،، زلةٌ ..تخنُقها الألوان
وظلٌ تعرى من نفسهِ لِ الظِلْ
آهٍ من تعبِ الليالي وأُمسياتِ الحنين
حافيةٌ أحلامي وأُمنياتي بِ المِثلْ
هلَكتُ ولم أجد عاشقي وراءَ النوافذِ مطلاً
ومن صهوةِ أوهامي مُترجِلْ
صليتُ عشراً ونذرتُ العُمرْ
لِ أموتَ في رحمِ عينيه
أو يُدثرني بِ عباءةٍ كَ رَجُلْ
وَ يحتويني ....كِ رجُلْ .
نصفَ وجع : هناك خرافة أسميناها ( حُب ) لم تعد تقوى على الإستمرار
فَ بعضُ الرجولةِ أوهام .... وبعضُها نفاق ....وبعضُها زيرُ نساء
المشاركات
ليست هناك تعليقات
شكرا لمشاركتك معنا